يبدأ بناء سُمعة المُنظمة الحسنة بـ التيم ليدر ذو السُمعة الطيبة

يبدأ بناء سُمعة المُنظمة الحسنة بـ التيم ليدر ذو السُمعة الطيبة

السُمعة الطيبة "بعبارات بسيطة" تعني أن يكون لديك اِسم جيد في عالم الأعمال
لسُمعة هي تقييم لجاذبية المُنظمة لأصحاب المصلحة بمرور الوقت.
- تُعتبر سُمعة القائد التنظيمي مُهمة جدًا ولكن يصعب تحقيقها أيضًا 

لأن القادة لا يُمكنهم مُجرد اِتخاذ القرار بأن مُنظمتهم تتمتع بسمعة طيبة حيثُ يتم تشكيلها 

من قِبل أصحاب المصلحة وبالتالي من الصعب إدارة السُمعة.

- وخلال مقال (يبدأ بناء سُمعة المُنظمة الحسنة بـ التيم ليدر ذو السُمعة الطيبة)

سنكتشف أن القائد وحده ليس هو فقط الذي يتأثر بسمعته؛ تتأثر مُنظمته أيضًا به.
إن التيم ليدر الذي يتمتع بسُمعة طيبة هو نعمة لمُنظمته، لكن الشركة التي لها قائد ذو سُمعة سيئة

 ستُحمل بمُهمة شاقة تتمثل في التقليل من السُمعة "لذلك كُل قائد هو علامة تُجارية".

أولاً: ماذا تعني السُمعة في العمل؟

سُمعة شركتك هي التصورات الجماعية للتفاعل السابق للشركة والتوقعات المُتعلقة بمساعيها المُستقبلية.
- بعبارات أبسط تعتمد سُمعتك على كيفية رؤية العُملاء السابقين لتجربتهم مع عملك 

وكيف يتوقعون مُستقبل شركتك.

من المُحتمل أن تكون سُمعة نشاطك التُجاري هي أعظم أصولك غير الملموسة.
- عندما يُنظر إلى شركتك على أنها موثوقة وشفافة ومسؤولة، يُمكن أن تُميز عملك عن المُنافسين

 مما يوفر ميزة ملموسة في السوق الخاص بك.

ثانيًا: العوامل المُساهمة في سُمعة الشركة الإيجابية

تتعدد العوامل المُساهمة في سُمعة الشركة الإيجابية

السُمعة الإيجابية للشركة هي أحد الأصول القوية التي يُمكن أن تقود نجاح الأعمال.
*إنها مبنية على عدة عوامل رئيسية:
مُنتجات أو خدمات عالية الجودة: من المُرجح أن تتمتع الشركات التي تُقدم باِستمرار

 مُنتجات أو خدمات عالية الجودة بسُمعة إيجابية.
رضاء العُملاء: يُمكن أن تؤدي تجارب العُملاء الإيجابية إلى مُراجعات مواتية عبر الإنترنت 

وإشارات على وسائل التواصل الاِجتماعي وإحالات شفهية.
المسؤولية القوية للشركات: من المُرجح أن تُحظى الشركات التي تُشارك في المُمارسات الأخلاقية

 والمسؤولية الاِجتماعية والاِستدامة البيئية باِحترام كبير.
التواصل الفعال: يُمكن للشفافية، خاصةً في أوقات الأزمات أن تُعزز الثقة وحُسن النية.
- السُمعة الإيجابية للشركة هي أحد الأصول القيمة التي تدعم كل جانب من جوانب الأعمال 

من ولاء العُملاء إلى رضا الموظفين.

*هذه الحالة ناتجة عن عدة عوامل مترابطة:
أ- مُنتجات أو خدمات عالية الجودة

• قبل كل شيء تميل الشركات التي تُقدم باِستمرار مُنتجات أو خدمات عالية الجودة إلى التمتع بسُمعة إيجابية وقيمة مُتزايدة للمُساهمين.
• يُقدر العُملاء القيمة مُقابل أموالهم ومن المُرجح أن ينشروا كلامًا إيجابيًا عن الشركة التي تُلبي توقعاتهم أو تتجاوزها.
• الجودة الفائقة تعني الموثوقية وتُعزز ثقة العملاء وولائهم، الأمر الذي يُمكن أن يؤدي بدوره إلى تكرار الأعمال وتعزيز علاقات العُملاء.

ب- رضا العُملاء

• يتجاوز رضا العُملاء تقديم مُنتج أو خدمة رائعة.
• وهي تشمل تجربة العميل بأكملها من نقطة الاِتصال الأولى حتى عملية البيع إلى خدمة ما بعد البيع.
• يُمكن لخدمة العُملاء السريعة والفعالة وسهولة مُمارسة الأعمال التُجارية والاِلتزام الصادق بتلبية اِحتياجات العُملاء أن تُعزز سُمعة الشركة بشكل كبير.
• غالبًا ما يُصبح العُملاء السُعداء سُفراء للعلامة التُجارية، حيث يشاركون تجاربهم الإيجابية مع الآخرين وبالتالي يعززون صورة الشركة.

ج- مسؤولية قوية للشركات

• غالبًا ما تحظى الشركات التي تُشارك في مُمارسات الأعمال الأخلاقية وتُثبت مسؤولية الشركات (المعروفة أيضًا باسم المسؤولية الاجتماعية للشركات - CSR).
•  بثناء كبير من العُملاء والموظفين وعامة الناس وأصحاب المصلحة.
• وهذا يشمل كيفية تعاملهم مع موظفيهم ومُشاركتهم في تنمية المُجتمع والاِلتزام بالمعايير الأخلاقية والمُمارسات البيئية المُستدامة.
• في المشهد التُجاري الواعي بشكل مُتزايد، يُمكن لهذا التركيز على "فعل الخير" أن يُعزز سُمعة الشركة بشكل كبير.

د- التواصل الفعال

• الشفافية والتواصل المفتوح عُنصران أساسيان لسُمعة الشركة القوية.
• يُمكن للشركات التي تتواصل بصدق واِنتظام مع أصحاب المصلحة "تعزيز الثقة وبناء علاقات أقوى".
• هذا مُهم بشكل خاص في أوقات الأزمات عندما يُمكن للتواصل الفعال أن يُخفف من مخاطر السُمعة ويطمئن أصحاب المصلحة.

ه- القيادة وثقافة الشركات

• يلعب سلوك وسياسات قيادة الشركة دورًا حاسمًا في تشكيل سُمعتها.
• القادة الذين يتصرفون بنزاهة ويظهرون الاِحترام لجميع أصحاب المصلحة ويزرعون ثقافة مؤسسية إيجابية وشاملة يُحددون نغمة المُنظمة بأكملها.
• كما ذكرنا أعلاه يُمكن أن يكون للسُمعة السيئة لرئيس تنفيذي تأثير سلبي يُفسد سُمعة الشركة التي يقودها.
• يُمكن للثقافة التي تُقدر السلوك الأخلاقي ورفاهية الموظف والاِبتكار والتعلم المُستمر أن تُساهم بشكل كبير في سُمعة الشركة.

و- أداء ثابت واِستقرار مالي

• أخيرًا وليس آخرًا يلعب أداء الأعمال الثابت والاِستقرار المالي دورًا كبيرًا في تشكيل سُمعة الشركة الإيجابية.
• تظهر الشركات التي تحقق أهدافها المالية باِستمرار مستوى من الكفاءة والاِستقرار يُمكن أن يُعزز الثقة بين المستثمرين وأصحاب المصلحة الآخرين.
•  "مما يُعزز سُمعتهم على المدى الطويل".
• السُمعة العظيمة للشركة هي مجموع أجزاء كثيرة وكلها تحتاج إلى إدارتها ورعايتها بعناية.
• في عالم اليوم المُترابط يُمكن أن يؤثر كل إجراء تتخذه الشركة على سُمعتها، مما يجعل إدارة السمعة جُزءًا لا يتجزأ من التخطيط الاِستراتيجي.

ثالثًا: كيف تؤثر سُمعة التيم ليدر على الشركة؟

كيف تؤثر سُمعة التيم ليدر على علامتك التُجارية؟

*المسؤولون التنفيذيون وجهًا للشركة، ويُمكن أن يكون لأفعالهم تأثير كبير على سُمعة الشركة:
أ- سلوك القيادة والسلوك الأخلاقي

• يلعب السلوك القيادي دورًا مُهمًا في تشكيل سُمعة الشركة.
• يُمكن للمُديرين التنفيذيين الذين يظهرون معايير أخلاقية عالية ويتخذون قرارات اِستراتيجية سليمة ويظهرون التعاطف والاِحترام تجاه الموظفين تعزيز سُمعة الشركة.
• على العكس من ذلك، يُمكن للقادة الذين ينخرطون في سلوك غير أخلاقي أو اِتخاذ قرارات سيئة أن يشوهوا صورة الشركة.
• غالبًا ما يُنظر الموظفون إلى القادة على أنهم قدوة "وإذا تصرف القادة بشكل مُناسب" فإن ذلك يُساعد في تعزيز ثقافة الشركة الإيجابية والأخلاقية.

ب- التصور العام

• غالبًا ما يكون المسؤولون التنفيذيون أكثر الوجوه العامة للشركة، ويُمكن أن تؤثر الطريقة التي يُنظر إليهم بها على سُمعة الشركة.
• يتشكل هذا التصور ليس فقط من خلال أفعالهم المهنية ولكن أيضًا من خلال سلوكهم الشخصي وأسلوبهم في التواصل وحتى أنشطتهم الخيرية.
• يُمكن للرئيس التنفيذي الذي يحظى بالإعجاب والاِحترام أن يُعزز سُمعة الشركة، في حين أن الشخص الذي يُنظر إليه بشكل سلبي يُمكن أن يضر بها.
• هذا هو السبب في أنه من الأهمية بمكان للمديرين التنفيذيين أن يُدركوا كيف يُمكن لأفعالهم داخل وخارج العمل أن تؤثر على الرأي العام.

ج- إدارة الأزمات

• تُعد القُدرة على إدارة الأزمات بشكل فعال جانبًا مُهمًا من جوانب القيادة التنفيذية التي يُمكن أن تؤثر بشكل كبير على سُمعة الشركة.
• في أوقات الأزمات يُتوقع من المُديرين التنفيذيين تولي المسؤولية والتواصل بشفافية وتوجيه الشركة نحو حل.
• مكن للطريقة التي يتعامل بها المسؤول التنفيذي مع الأزمة إما أن تُعزز سُمعة الشركة من خلال إظهار المرونة والقيادة الفعالة أو الإضرار بها إذا تم التعامل مع الأزمة بشكل سيء.

د- علاقات المُستثمرين

• يُمكن أن تؤثر سُمعة المُديرين التنفيذيين في الشركة أيضًا على تصور المُستثمرين.
• يُمكن أن تجذب الثقة في قُدرات الفريق التنفيذي الاِستثمار.
•  حيثُ يبحث المستثمرون غالبًا عن قيادة مُستقرة ومُختصة عند تحديد مكان وضع رأس مالهم.
• يُمكن أن تؤدي الأخطاء التي يرتكبها المسؤولون التنفيذيون أو عدم الثقة في قُدراتهم القيادية إلى عدم يقين المُستثمر، مما يؤثر سلبًا على الوضع المالي للشركة وسُمعتها العامة.

ه- معنويات الموظف والاحتفاظ به

• تؤثر سُمعة المُديرين التنفيذيين على معنويات الموظفين والاِحتفاظ بهم.
• يُمكن للقادة الذين يحظون بالاِحترام أن يلهموا فرقهم، مما يؤدي إلى زيادة الرضا الوظيفي والإنتاجية.
• "من ناحية أُخرى" يُمكن للقادة الذين يفتقرون إلى النزاهة أو يفشلون في دعم فرقهم أن يحبطوا معنويات الموظفين.
•  مما يؤدي إلى زيادة مُعدل دوران الموظفين وتأثير سلبي على سُمعة الشركة.
• باِختصار ترتبط سُمعة المديرين التنفيذيين اِرتباطًا وثيقًا بسُمعة شركاتهم.
• على هذا النحو يجب على المُديرين التنفيذيين أن يضعوا في اِعتبارهم سلوكهم وأسلوب قيادتهم وأن يسعوا جاهدين لدعم القيم والمعايير التي تُمثلها الشركة.

رابعًا: ماذا يعني عدم إمتلاك سُمعة جيدة للمؤسسات؟

يُمكن أن يعني عدم وجود سُمعة إيجابية عدة أشياء لعملك.
- قد تواجه صعوبة في جذب عُملاء جدد إلى عملك مما يعني أن الأشخاص المُتبقين 

هم إما العملاء الحاليون أو أولئك الذين ليس لديهم خبرة في علامتك التجارية على الإطلاق.

هذا صحيح بشكل خاص إذا كان هُناك أي مكان آخر يُمكنهم تحويله بدلاً من التعامل مع عملك.
في هذه الحالة سيختارون البديل الأكثر إيجابية.
- يُمكن أن تؤثر سُمعة الشركة السلبية على عُملائك الحاليين بعدة طُرق رئيسية.
يُمكن أن يجعلهم لا يثقون بك ويُصبحون أقل ولاءً.
- يُمكن أن يجعل العُملاء أكثر عُرضة لترك الخدمة أو التخلي عنها إذا قدم مُنافس آخر

 شيئًا أفضل أو بسعر أقل.

يُمكن أن تنتشر صورة الشركة السلبية عبر الإنترنت وتضر بإعادة الشراء الخاصة بك.
- في اِقتصاد اليوم قد تؤدي مُراجعة سلبية واحدة يتم نشرها عبر الإنترنت إلى الإضرار بسُمعة شركتك

 إلى أجل غير مسمى "مما يؤدي إلى إبعاد العُملاء والموظفين الموهوبين على حدٍ سواء".
إذا لم تكن لديك سُمعة مؤسسية إيجابية، فهُناك اِحتمال كبير بأنك ستواجه معركة شاقة 

لتظل قادرًا على المُنافسة وذات صلة بمجال عملك.

خامسًا: لماذا من المُهم مُراقبة سُمعة عملك؟

• بصفتك صاحب عمل من المُفيد معرفة ما يُقال عن شركتك (سواء تم مُشاركتها عبر الإنترنت أم لا).
• لا يقتصر دور مُراقبة سُمعة نشاطك التُجاري على تزويدك بمعلومات أكثر دقة عن عُملائك فحسب.
•  بل يُمكنه أيضًا تقديم مُلاحظات تشتد الحاجة إليها حول ما ينجح وما لا ينجح.
• من خلال مُراقبة تواجد نشاطك التجاري عبر الإنترنت، يُمكنك تجنب الخسائر والأضرار المُحتملة لسُمعة علامتك التُجارية وصورتها.
• يُمكن أن يُساعدك على جذب جمهورك المُستهدف بشكل أفضل وتقديم نوع الخدمة والمُنتجات التي يبحثون عنها.
• تتمثل إحدى الخطوات الأولى التي يُمكنك اِتخاذها لمُراقبة سُمعتك عبر الإنترنت في المُطالبة بعملك على أدلة الإنترنت مثل Google My Business و Yelp.
• بهذه الطريقة يُمكنك مُراقبة مُلاحظات العُملاء ومُعالجة أي مراجعات سلبية على الفور.
• يبحث جميع المستهلكين المحتملين تقريبًا عن المنتجات عبر الإنترنت قبل اتخاذ قرار الشراء.
• ويُمكن لمُراجعة سلبية واحدة فقط إبعاد العملاء المحتملين.
• بمُجرد المُطالبة بقوائم نشاطك التُجاري، سيكون لديك مقعد في الصف الأول لحماية سُمعة نشاطك التُجاري حيثُ يُمكنك بعد ذلك الإبلاغ عن التعليقات المُزيفة والرد على مخاوف العُملاء في الوقت الفعلي.

سادسًا: كيف تقيس وتُدير سمعة الشركة؟

ما هي العلامة التُجارية للقائد؟

إذا كُنت تتطلع إلى إدارة سمعة شركتك، فمن الأفضل أن تبدأ بمُراجعة شاملة لوجودك عبر الإنترنت.
- ماذا يظهر عند البحث عن اِسم عملك؟ ماذا يقول الآخرون عن عملك؟ 

هل لديك أي مُراجعات وماذا يقولون؟ ماذا يفعل منافسوك وكيف هي سُمعتهم؟

ستوجه الإجابة على هذه الأسئلة عادةً من أين تبدأ وأنت تُحاول تشكيل سُمعتك على الإنترنت.
إذا كان تواجدك على الإنترنت مفقودًا أو سلبيًا، فستحتاج إلى تعزيزه.
- إذا كانت لديك مُراجعات سلبية، فقُم بتنفيذ خطة إستراتيجية لمُعالجتها بشكل فعال ومُناسب.
يُمكن أن يكون نقص المُراجعات أيضًا علامة حمراء تُشير إلى أنك بحاجة إلى طلب المزيد 

من التعليقات الإيجابية من العُملاء.

كُلما كانت صورة عملك أقوى، كانت أفضل اِستعدادًا للتعامل مع التعليقات السلبية أو الدعاية.
تُجدر الإشارة إلى أن المُراجعات السلبية أمر لا مفر منه في أي عمل تُجاري.
- ومع ذلك إذا كان لديك نظام قوي لمُراقبة وقياس سُمعتك عبر الإنترنت 

فستكون مُستعدًا للتعامل مع المُراجعات السلبية حتى تتمكن من تقليل تأثيرها على عملك.
تتمثل إحدى طُرق إنشاء صورة إيجابية والحفاظ عليها في الاِستفادة من وسائل التواصل الاِجتماعي.
- عادةً ما تكون ملفات تعريف الوسائط الاِجتماعية عالية الترتيب في نتائج البحث

 ويُمكن أن تعمل مثل الدعاية المجانية لشركتك.

سابعًا: كيف يكتشف الناس سُمعة الشركة؟

• يذكر ما يُقدر بنحو 75٪ من العُملاء أنهم يتخذون قراراتهم الشرائية نتيجة للتوصيات الشفوية.
• يُمكنك غالبًا قياس ما تتم مُشاركته حول عملك من خلال البحث عن التقييمات والتعليقات عبر الإنترنت.
• بعد كل شيء المُراجعات عبر الإنترنت هي مُجرد توصيات شفهية (أو شكاوى) في شكل رقمي.
• حتى العُملاء الذين يسمعون عن عمل ما في وضع عدم الاِتصال غالبًا ما يقومون بإجراء بحث على الإنترنت قبل أن يقرروا (أو لا) رعاية شركة ما.
• لسوء الحظ يُمكن أن تؤدي مقالة سلبية واحدة إلى خسارة تصل إلى 22٪ من العملاء.
• هذا يعني أنه من المُهم مواكبة ما يقوله العُملاء ومُراقبة مواقع المُراجعة عبر الإنترنت باِستمرار مثل Google و Amazon و Yelp.
• إذا كُنت تبيع مُنتجات أو خدمات عالية الدولار، فيجب أن تهتم بوجودك عبر الإنترنت.
• غالبًا ما تعني الأسعار المُرتفعة أن المُستهلك المُحتمل سيجري بحثًا أكثر شمولاً قبل اِتخاذ قرار الشراء.
• لذلك تُريد التأكد من أن صورتك على الإنترنت لا تشوبها شائبة.

وخِتامًا,,,, ببساطة السُمعة الإيجابية تعني المزيد من العُملاء والموظفين الأفضل 

وربحية أكبر وهو أمر لا بد منه في أي مسعى تُجاري.
- لا تؤدي السُمعة الجيدة إلى زيادة عدد العُملاء الذين تجذبهم فحسب 

بل يُمكنها أيضًا زيادة جودة عُملائك.
- قد ينفق العُملاء المزيد من الأموال مع الشركات التي تتمتع بسُمعة مؤسسية إيجابية 

كما أنهم أكثر عُرضة للعودة للمُنتجات والخدمات المُستقبلية.
- في الوقت نفسه تفتح الشركات التي تتمتع بسُمعة طيبة كمكان رائع للعمل الباب

 أمام مجموعة أكثر موهبة من الموظفين المُحتملين.
وستعمل القوى العاملة الموهوبة على تمييز عملك عن منافسيك وجذب المزيد من الأعمال.