(6) علامات تُخبرك بأن عليك ترك وظيفتك في الحال "لبدء مشروعك"

لماذا لا يجب عليك ترك وظيفتك عند بدء مشروعك التُجاري؟

إذا تصرفت كما لو أن هُناك طريقة واحدة فقط لبناء مشروع تُجاري 

فسوف تضع قدرًا هائلاً من الضغط على نفسك.
- كُلما كُنت أكثر وضوحًا بشأن الأعمال الأكثر جدوى بالنسبة لك، كُلما وفرت على نفسك 

المزيد من الصعوبات في المُستقبل.

حدد النجاح لنفسك وحافظ على قوتك، من الصعب الحفاظ على تعريفاتك للنجاح في عالم يُمطرك 

باِستمرار بأفكار الآخرين حول كيفية القيام بالأشياء.
- لكن هذا لا يتعلق بأي شخص آخر، بل يجب أن يتعلق بما تشعر أنه مُناسب لك.
وخلال مقال (6 علامات تُخبرك بأن عليك ترك وظيفتك في الحال "لبدء مشروعك")

سنُساعدك على تحديد العلامات التي تدفعك إلى ترك وظيفتك وسنُساعدك أيضًا على 

التعرف على أسباب عدم ترك وظيفتك اليومية.

علامات تُخبرك بأن عليك ترك وظيفتك في الحال "لبدء مشروعك"

غالبًا ما يكون تحديد الوقت المُناسب لبدء مشروع تُجاري هو التحدي الأكبر

من المؤكد أن اِمتلاك القدرة على فعل ما تحب، عندما تُريد وبشروطك الخاصة أمر جذاب 

خاصةً عندما يكون من المُحتمل أن تحقق دخلاً كبيرًا.
- ومع ذلك، لا تتعجل في التخلي عن وظيفتك اليومية لتحقيق أحلامك في ريادة الأعمال.
يُعتبر العديد من رواد الأعمال المشهورين اليوم أن القيام بذلك أمر مُتهور وغير ضروري.
- نادراً ما يكون "رواد الأعمال" هم المُنشقين في العصر الحديث الذين يُقررون فجأة 

في يوم من الأيام ترك وظائفهم والسعي لتحقيق أحلامهم.

ففي النهاية؛ يُعد ترك الوظيفة لمُتابعة العمل أمرًا محفوفًا بالمخاطر خاصةً دون وجود شبكة أمان.
غالبية الأشخاص الذين يُقررون بدء عمل تُجاري عبر الإنترنت سوف يفشلون خلال السنة الأولى.
"علاوة على ذلك" فإن التحول من كونك موظفًا لدى الآخرين إلى أن تُصبح رئيس نفسك 

أكثر بكثير مما قد تُدركه.
يُعد تغيير عقليتك من عقلية الموظف إلى رجل الأعمال هو المُفتاح الرئيسي لسد هذه الفجوة بنجاح.
- إذا كُنت تعمل بعقلية الموظف "الشخص الذي اِعتاد العمل لدى الآخرين والحصول على أجرهم" 

فمن المؤكد أنك ستفشل.

عندما تعمل لصالح الآخرين، فإنك تفعل ما يطلبون منك القيام به.
كرجل أعمال عليك أن تقرر ما هي الخطوة التالية وتقوم بتنفيذ هذه الخطوة في تصرفاتك اليومية.
- ويتطلب هذا الأخير تحولًا كبيرًا في العقلية واِنضباطًا كبيرًا.
وفي الوقت نفسه، في ظل اقتصادنا سريع التغير، قد تلحق الضرر بنفسك إذا لم تبدأ مشروعًا تجاريًا.
- ولكن، كيف يمكنك القيام بذلك أثناء العمل بدوام كامل؟
اِتخذ "المسار المُختلط" لريادة الأعمال
إذا كُنت على اِستعداد للتضحية بالكثير من وقت فراغك الآن لجني الثمار لاحقًا 

فلديك ما يلزم لتصبح رائد أعمال.

غالبًا ما يطلق عليه "المسار الهجين" لريادة الأعمال، بدأ العديد من رواد الأعمال الناجحين أعمالهم 

بينما لا يزالون يعملون بدوام كامل.
- أظهرت الأبحاث أن أولئك الذين اِحتفظوا بوظائفهم اليومية أثناء بدء أعمالهم التُجارية 

كانوا أكثر عُرضة للنجاح بنسبة 33% من نظرائهم الذين يُخاطرون.
إن الاِستفادة من وظيفتك بدوام كامل في الأيام الأولى من عملك، تسمح لك بالبناء على أرضية مالية 

أكثر صلابة مما يزيد من اِحتمالية اِستمرار مؤسستك واِزدهارها خلال المراحل الأولية.
- بالإضافة إلى ذلك، فإن كونك رائد أعمال في وظيفتك الحالية يسمح لك ببناء المهارات 

والسمات الضرورية التي ستحتاجها أثناء اِنتقالك من دور الموظف إلى دور ريادي.

إن عدم الصبر ومُطاردة الإشباع قصير المدى عن طريق ترك وظيفتك والاِنخراط في كل شيء 

أمر محفوف بالمخاطر وغالبًا ما يكون غير حكيم.
- غالبًا ما يكون البناء ببطء وثبات على المدى الطويل هو المسار الأكثر حكمة للعمل.
اليوم، أصبح بدء مشروع تجاري أكثر أهمية من أي وقت مضى.
ومع ذلك، مع كل ما قيل لا يُمكن أن يكون الوقت مناسبًا لبدء مشروعك التجاري الخاص 

وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
وخلافًا للسنوات الماضية، فإن الحصول على وظيفة لم يُعد يضمن الأمن المالي.
- إن التطورات السريعة في التكنولوجيا والرقمنة المتزايدة باستمرار لعالمنا تضع الأدوات الإبداعية 

وبناء الأعمال في أيدي الجميع.

سواء كانت لديك مهارات للتسويق أو فكرة رائعة لمنتج ما، فقد تكون أنت أيضًا بيل جيتس.
- حتى لو ركزت اِهتمامك على مستوى أدنى قليلًا، فكر في المهارات التي تمتلكها 

والتي سيدفع لك الآخرون مقابلها بكل سرور.
- اِكتشف ما يُمكنك تحصيله من كل عميل، وعدد العُملاء الذي ستحتاجه لتعويض دخلك بالكامل.
ما لم تكن تكسب بالفعل سبعة أرقام، فسوف تدرك قريبًا أن الأرقام ليست مخيفة.
لقد تمكنت من بناء مشروعي الأول من خلال التسويق بالعمولة.
- مع التسويق بالعمولة، لا يتعين عليك إنشاء منتجك الخاص بل تكسب عمولة 

من خلال الترويج لمنتجات الآخرين.
على الرغم من أن فكرة إدارة عملك الخاص، وقضاء أيامك في العمل على شيء تحبه 

واِختيار كيف وأين تقضي وقتك أمر مغرٍ، إلا أنك تدرك أن هُناك أيامًا إن لم تكن سنوات 

من الليالي الطوال ونقص في التدفق النقدي وعقبات عقلية بينك وبين وجهتك.
من خلال بناء عملك أثناء العمل بدوام كامل أو جزئي، سيكون لديك التدفق النقدي 

على المدى القصير للدخول.
*فيما يلي العلامات الـ (6) التي يجب عليك ترك وظيفتك فيها والبدء في العمل بدوام كامل:

1. أنت تُحقق دخلاً صحيًا

• يقول البعض أن هذا يجب أن يكون ثلثي راتبك بدوام كامل، ويقول آخرون إنه يجب أن تحصل على الأقل على ما تجنيه في وظيفتك من الساعة 9 إلى 5.
• ربما تجني أكثر بكثير مما تحتاج إليه الآن من خلال وظيفتك بدوام كامل.
• ليس من الضروري أن يفي مشروعك المُزدهر بهذا الخط السحري حتى يستحق المُتابعة.
• قد تحتاج فقط إلى نصف ما تجنيه الآن لتعيش حياة صحية ومتوازنة.
• قرر مقدار ما يحتاجه عملك لتعيش الحياة التي تريد أن تعيشها.
• هل أنت على اِستعداد للتخلي عن اِمتيازات مُعينة؟
• لا توجد إجابة صحيحة، فقط تأكد من أنك صادق مع نفسك حول توقعات أرِباحك.
• قد يكون بعض الأفراد مُرتاحين للتخلي عن العمل من الساعة 9 إلى 5 بمُجرد أن يُحقق نشاطهم الجانبي 25 ألف دولار سنويًا، بينما قد يرغب الآخرون في الاِنتظار حتى يتمكنوا من الحصول على 100 ألف دولار سنويًا.

*يعتمد هذا عادةً على مجموعة متنوعة من العوامل:

1. هل عمرك أقل من 25 عامًا؟
2. هل عندك أطفال؟
3. هل لديك رهن عقاري؟

كل هذه الجوانب تغير مقدار المخاطرة التي يمكنك تحملها.
- خُذ بعض الوقت وقرر ما يعنيه "الدخل الصحي" بالنسبة لك.
يُعد تحقيق هذا القدر من النشاط الجانبي علامة على اِستعداد لترك وظيفتك بدوام كامل.
- إذا كُنت تواجه صعوبة في التوصل إلى رقم (أو حتى إذا لم تكن كذلك) ففكر في التواصل 

مع مستشار مالي يُمكنه مساعدتك في النظر إلى دخلك المطلوب.

2. لقد قمت ببناء غطاء مالي

• بدون وجود أموال كافية في حسابك البنكي، قد لا يتوفر لشركتك الوقت أو رأس المال الكافي للاِنطلاق.
• إذا لم تكن قد قُمت بذلك بالفعل، فاِبدأ في إنشاء صندوق للطوارئ باِستخدام الدخل من وظيفتك بدوام كامل.
• كُلما زادت الأموال التي تدخرها جانبًا، كُلما كان عليك أن تمنح جانبك كل ما لديك لفترة أطول.
• تستغرق بعض الأفكار والشركات وقتًا أطول لإطلاقها.
• لديهم تكاليف أكبر لبدء التشغيل وجداول زمنية أطول.
• وهذا لا يعني أنها أفكار سيئة، ولكنها تحتاج إلى الوقت والتمويل الكافي حتى تؤتي ثمارها.
• أسوأ شيء يُمكن أن يحدث هو أن تترك وظيفتك، وتبني عملك الخاص ولكن عليك العودة إلى وظيفة متواضعة بسبب نفاد المال "اِبذل قصارى جهدك لتجنب هذا الموقف".
• كُلما طالت فترة اِحتفاظك بالساعة 9 إلى 5، زادت الأموال التي ستتمكن من اِدخارها.
• ومع ذلك، فإن شبكة الأمان المتنامية هذه يمكن أن تصبح فخًا لا مفر منه لرواد الأعمال المحتملين.
• لا يُمكننا اِختيار الرقم المناسب لك، فهذا يعتمد على اِحتياجات شركتك الناشئة واختيارات نمط حياتك.
• ومع ذلك، نوصي بتوفير ما يكفي على الأقل لإبقائك واقفا على قدميه خلال الأشهر الستة الأولى.
• لا تحتاج إلى صندوق اِدخار ضخم، لكنك تحتاج إلى ما يكفي لتخفيف الضغط.
• إذا كُنت تقوم بفحص حسابك البنكي باِستمرار، فلن يكون عقلك في المكان الصحيح مما يؤدي غالبًا إلى اتخاذ قرارات سيئة.
• بمُجرد أن تصل إلى هدف الاِدخار الخاص بك، يمكنك أن تشعر بالثقة بشأن ترك وظيفتك لمتابعة نشاطك الجانبي بدوام كامل.

3. لقد قُمت باختبار نموذج العمل وأثبتته

• لا تترك عملك اليومي حتى تثبت فكرة ما.
• الوقت المُناسب لمعرفة كيفية كسب المال ليس عندما تحدق في الفواتير في نهاية الشهر.
• من الناحية المثالية، أنت تُريد أن تجد وتختبر وتثبت نموذج عمل يحتاج فقط إلى مزيد من الوقت والمال لتشغيل المحرك.
• "على سبيل المثال" يُمكن للمُستقل الطموح التحقق من صحة موهبته وحاجة السوق لكتابته من خلال العمل مع عدد قليل من العملاء الذين يدفعون لفترة من الوقت.
• والآن بعد أن أصبح لديهم نموذج عمل مثبت، يُمكنهم ترك وظائفهم اليومية بأمان للعثور على المزيد من العملاء (وكسب المزيد من المال).
• هذا مثال أساسي د تستغرق الأفكار والنماذج الأخرى وقتًا أطول للتحقق من صحتها.
• قد تبدو بعض الأفكار رائعة منذ البداية ولكنها تتعثر على المدى الطويل.
• قُم بالبحث للتأكد من قدرتك على الحفاظ على عملك.
• هل لديك سوق كبير بما فيه الكفاية؟ هل يُمكن للمنافسين تكرار منتجك أو عرضك؟ هل ستتمكن من رفع الأسعار مع مرور الوقت؟ هل ستحتاج إلى الاستعانة بمُساعدة أم يُمكنك إدارة الأمور بشكل مستقل؟
• يُمكن أن تؤكد الإجابات على هذه الأسئلة ما إذا كان نموذج عملك موثوقًا وجاهزًا للتوسع.

4. لا يُمكنك التوقف عن التفكير في أعمالك الجانبية

• في بعض الأحيان، تكون الأنشطة الجانبية مُجرد وسيلة جيدة لجلب بعض الأموال الإضافية.
• ليس من الضروري تحويل كل الأعمال الجانبية إلى عمل بدوام كامل.
• "على سبيل المثال" لمُجرد أنك تحب أن تكون سائقًا لدى Uber في عطلات نهاية الأسبوع، لا يعني أنه يجب عليك ترك عملك اليومي والقيام به من الاثنين إلى الجمعة.
• ومع ذلك ليس المقصود من بعض النشاطات الجانبية أن تكون جانبية، بل من المُفترض أن تكون في مُقدمة اِهتماماتك.
• إذا كُنت شغوفًا بمشروع ما ولا تستطيع التوقف عن التفكير فيه، فهُناك احتمال كبير أن يكون هناك شيء آخر لا ينبغي أن يقتصر على الهامش.
• كُن صادقًا مع نفسك وقس مدى حماسك لمشروعك.
• هل هذا افتتان عابر أم يمكنك أن ترى نفسك محبًا تمامًا خلال الـ 12 شهرًا من الآن؟
• اُحفر بعمق لتكتشف ما الذي يجعل عملك الجانبي أفضل بكثير من البقاء في وظيفتك بدوام كامل:
• هل تُريد الحُرية التي تأتي مع كونك رئيس نفسك؟ في حين أن هذا دافع جيد لبدء عملك الخاص، إلا أن هذا لا يعني بالضرورة ترك وظيفتك بدوام كامل (حتى الآن).
• هل أنت متحمس بشأن الدخل المحتمل؟ لا يُمكن للمال شراء السعادة، لكنه بالتأكيد يجعل العثور عليها أسهل.
• ومع ذلك، لن يؤدي النقد دائمًا إلى تغذية نار العاطفة لعملك - تأكد من وجود شيء أكثر.
• هل تهتم أكثر بهذا النوع من العمل؟ قد تكون وظيفتك في الشركة بدوام كامل في صناعة ومجال لا يُشركك، بينما أن تتوافق شركتنا الناشئة مع اِهتماماتك.
• إن القيام بالعمل الذي تهتم به لن يؤدي إلى تحسين حياتك المهنية فحسب، بل سيعزز حياتك بأكملها.

5. لديك خطة

كُن واضحًا مع نفسك وقرر ما إذا كًنت مُستعدًا أم لا

• قد يبدو العمل بدوام كامل في مشروعك أمرًا مُمتعًا ومُثيرًا، ولكنه يحتاج في النهاية إلى كسب المال والحفاظ على حياتك.
• ضع خطة وحدد الميزانيات وحدد المواعيد النهائية قبل أن تقوم بالتغيير.
• إن الأمر ليس مثيرًا تمامًا مثل ترك وظيفتك بشكل غير متوقع غدًا، ولكنه يُهيئك لتحقيق النجاح المستدام.
• حدد تاريخًا ستبدأ فيه كل ما في وسعك الجانبي، ثم خطط لكيفية قضاء وقت فراغك الجديد.
• قد يكون من المُحبط بشكل مؤلم أن تترك وظيفتك وتفكر، "حسنًا، ماذا الآن؟"
• بدلاً من ذلك، تريد أن تفكر، "هناك الكثير مما يجب القيام به، ولا يزال الوقت غير كافٍ".
• خطط لكيفية قضاء ساعاتك، ضع جدولًا زمنيًا واِبذل قصارى جهدك للالتزام به.
• تابع واِبدأ في إعداد عناصر قائمة المهام في مُخطط أو تطبيق إدارة المشروع.
• ما الذي يجب أن يحدث في يومك الأول؟ ماذا عن الأسبوع أو الشهر الأول؟ عندما تطلب شركتك اِستعادة أجهزة الكمبيوتر الخاصة بها، هل لديك جهاز مثبت وجاهز لاستبداله؟
• هذه هي أنواع الأسئلة التي يجب عليك الإجابة عليها قبل ترك عملك اليومي.

6. أنت جاهز الآن للنجاح

• إن مُجرد قُدرتك على المُشاركة بكل ما في وسعك لا يعني أنك مستعد.
• إن إثبات نموذج العمل وبناء اِحتياطي نقدي، وتحقيق دخل ثابت هي علامات مالية رائعة يُمكنك من خلالها تولي عملك بدوام كامل ولكن هذا لا يعني أنك مستعد عقليًا أو عاطفيًا.
• إنتظر حتى تصبح جاهزًا.
• قد تكون في علاقة واعدة الآن أو ربما تنهي الفصل الدراسي الأخير في المدرسة.
• رُبما تكون قد مررت للتو بموقف إشكالي غير حياتك أو ربما ترغب في التنقل في جميع أنحاء البلاد.
• بغض النظر عن ظروفك، الآن ليس دائمًا أفضل وقت لترك وظيفتك.
• في بعض الأحيان، من الأفضل الانتظار حتى تحين اللحظة المناسبة.
• اُنظر إلى صحتك الجسدية والعقلية والروحية والعاطفية.
• هل تلك الجوانب من حياتك في مكان جيد؟ هل سيكون الاِنغماس في وظيفة موثوقة بدوام كامل في الإثارة والمخاطر في عالم الشركات الناشئة مفيدًا أم سيئًا لصحتك؟
• بالنسبة للبعض، قد يكون التحرر من رتابة الشركات هو الترياق لمشاكل حياتهم.
• بالنسبة للآخرين، يمكن أن يسبب كميات كبيرة من الضغط.
• ومع ذلك، عليك أن تُدرك أنك لن تشعر أبدًا بأنك مستعد تمامًا للقيام بهذه النقلة.
• وهذا مُجرد جزء من كونك رائد أعمال، أي القفز إلى المجهول.
• كُن حقيقيًا مع نفسك وقرر ما إذا كنت مستعدًا أم لا.
• لا تحتاج إلى التسرع في أي شيء، فبفضل وظيفتك بدوام كامل لديك الوقت.

وخِتامًا,,,, إن ترك الوظيفة بأمان لا يُمكن أن يحدث إلا إذا كُنت موظفًا لائقًا 

على طول الطريق "والخطوة التالية هي حول العلاقات".
- قُم بإجراء محادثة مفتوحة وصادقة مع مُديرك وزملائك في العمل 

حول ما تُقدره في وظيفتك وسبب تركك لها.
لحسن الحظ إذا كنت ستغادر لبدء عملك الخاص، فسيكون من السهل شرح سبب مُغادرتك.