الكوتشينج: أهمية "التدريب" في نجاح المشاريع التجارية

أهمية التدريب في نجاح المشاريع التجارية

الهدف من كل مُنظمة أعمال هو الحصول على قوة عاملة فعالة ومُنتجة للغاية.
- وبدون ذلك، قد تغرق المُنظمة في خسارة، أو الأسوأ من ذلك أنها قد تغلق متجرها.
وجد تقرير أجرته مؤسسة غالوب حول مكان العمل الأمريكي أن مستويات التوتر بين العُمال 

في جميع أنحاء العالم قد وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق.

 ما هو الطريق للمُضي قدمًا بالنسبة للمُديرين؟ الجواب البسيط هو "التدريب".
- التدريب "الكوتشينج" لا يُقدر بثمن إذا أرادت المُنظمة تحقيق أهدافها.
يجب أن يكون جُزءًا من الإدارة لأداء الموظفين من قِبل المُديرين لتعظيم إمكانات الموظفين.
الفشل في تدريب الموظفين يؤدي إلى قوة عاملة غير مُنتجة وغير مُندمجة.
- وفي أسوأ الأحوال، يُمكن أن يكلف ذلك مؤسستك الكثير من الأموال المُهدرة بلا فائدة.
هُناك حاجة مُلحة لمُديري الموارد البشرية للتصرف بسُرعة لضمان بقاء مؤسساتهم في المُنافسة.
ويُمكنهم تحقيق ذلك بشكل فعال من خلال الوصول إلى بعض أفضل برامج التدريب لكل من 

"المُديرين والموظفين".
- وبمقال (الكوتشينج: أهمية "التدريب" في نجاح المشاريع التجارية)

سنُساعدك في التعرف علي أفضل النصائح والتقنيات لتحسين طريقة قيادتك وستُساعدك أيضًا 

على تدريب فريقك على المشروع والنجاح الشخصي.

أولاً: ما هو مُدرب الأعمال؟

من هو مُدرب الأعمال؟

المُدرب هو الشخص الذي يُساعد الفرد على تحقيق أهدافه.
يُدعم المدرب زميله للتوصل إلى حلول للحواجز التي تبدو حقيقية بالنسبة له.
إنهم يُقدمون التوجيه والدعم والتحفيز لكنهم لا يُقدمون حلولاً خاصة بهم.
- المُدرب هو الشخص الذي يفعل عكس القيادة والسيطرة.
إنه يستمع حقًا ويُساعد شخصًا ما في العثور على الإجابة بنفسه.
التدريب هو وسيلة لإطلاق العنان لإمكانات شخص آخر.

يُعد التدريب وسيلة قوية لتطوير زُملائك وأعضاء فريق المشروع؛ ويُمكنك اِستخدام أسلوب 

القيادة التدريبية لتشجيع فريقك على إيجاد الحلول لأنفسهم.
- يُمكن تعريف التدريب على القيادة على أنه عملية لمُساعدة القادة على تحقيق أهدافهم 

بطريقة مُخصصة ومُنظمة بدعم من المدرب.
التدريب على القيادة هو وسيلة قوية للكشف عن طريق النجاح "إنها مُخصصة للفرد".
- يعمل المُدرب جنبًا إلى جنب مع القائد كبطل وحليف له.
السمة الرئيسية لقيادة التدريب هي أن المُدرب لا يُقدم الإجابات.
لا توجد مُحادثات تبدأ بـ "حسنًا، ما سأفعله هو..." بدلاً من ذلك يُساعد المُدرب القائد على التفكير 

في الخيارات المُختلفة للمُضي قدمًا حتى يتمكن القائد من تحديد أفضل طريق للمُضي قدمًا لنفسه.

ثانيًا: لماذا نحتاج إلى مُدرب أعمال؟

أنت بحاجة إلى تعيين مُدرب لأن تنمية الأعمال التجارية أمر صعب.
 سترتكب الكثير من الأخطاء المُكلفة ويُمكن أن يُساعدك التدريب على اِختصار طريقك نحو النجاح.
"سيُقدمون النصائح المُصممة خصيصًا لمجال عملك".
- لذلك سيُركز المُدرب الجيد على نقاط قوتك ويصقل مهاراتك، ويُقدم بعض الحقائق التُجارية 

التي قد لا ترغب في سماعها، ويوجه شركتك إلى النجاح المالي.
*دعنا نكشف عن الطُرق التي يُمكن أن يُساعدك بها مدرب الأعمال في رفع مستوى شركتك:

1. يُحقق الرؤية والأهداف

• ما هي رؤيتك وأهدافك؟ الكثير من عُملائي سوف يتخلصون من أهداف خيالية.
• الآن أحب التحدي، ولكني أيضًا واقعي.
• من المُهم النظر إلى البيانات التاريخية وتحديد أهداف واقعية.
• يُمكن لمُدرب الأعمال مُساعدتك في تحقيقها؛ والأهم من ذلك أنهم يتأكدون من أن أهدافك واقعية وفي محلها.
• قُم بإنشاء أهداف طويلة المدى لن تفيد عملك فقط، بل حياتك الريادية أيضًا.
• لذا بصرف النظر عن تحقيق عائد الاِستثمار أو الإيرادات المُستهدفة خلال عام، يُمكن أن يُساعدك التدريب على تحقيق الحياة التي تريدها.
• يُمكنك إخبار مُدربك بحرية عن أهدافك الأُخرى.
• هل تريد المزيد من وقت الفراغ؟، هل تُريد تجربة مجال عمل مختلف؟
• سيضع مدرب الأعمال خطة لجعل هذه الأشياء مُمكنة دون المساس بنجاح عملك.

2. يُساعدك على اِكتساب المنظور

• كمُدرب، أنا لا أتخذ القرارات ولا أحقق النتائج.
• أنا هُنا للتعرف على خصوصيات وعموميات عملك حتى أتمكن من تقديم رؤى وإرشادات حول كل خطوة أو خطوة تقوم بها.
• سيُساعدك المدرب الجيد على تحديد التحديات الرئيسية، واِتخاذ قرارات أكثر ذكاءً والتركيز على مشاريع كسب المال، وتطوير الاِستراتيجيات التي تنقل عملك إلى المستوى التالي.
• لذلك يقوم المدربون بإحداث تأثير من خلال إعادة توجيه وجهة نظرك إلى المسار الصحيح.
• إنها تُغير طريقة تفكيرك وتصرفك نحو الأفضل، وهذا عادةً ما يؤدي إلى نتائج رائعة.

3. الخطوط العريضة لخارطة طريق واضحة

• إن الحصول على مُدرب ليس مثل طلب التوجيه من صديق.
• في حين أن الأصدقاء والعائلة لديهم حُسن النية، إلا أنهم ما لم يبنوا مشروعًا تُجاريًا ناجحًا ومُربحًا، فإنهم لا يفهمون ما تمر به "ولن يفعلوا ذلك أبدًا".
• لذا قد يقترحون عليك تجربة مجموعة من الأساليب العشوائية، لكنهم لا يستطيعون ضمان النتائج.
• من ناحية أُخرى، يأتي التدريب على الأعمال التُجارية مصحوبًا بخطة واضحة، يُمكنك اِتباعها وتنفيذها لتنمية مؤسستك.
• تذكر أن مُدربك رُبما قام ببناء العديد من الشركات في مجال عملك.
• لقد كانوا حيث أنت؛ لقد اِرتكبوا أخطاء وتعلموا دروسا مهمة.
• أنت تجني فوائد هذه المعرفة، لذا استفد منها إلى أقصى حد.

4. يُحسن المهارات
بغض النظر عن المُدة التي قضيتها في العمل، فأنت تتعلم دائمًا "إنه أمر حيوي لنجاح شركتك".
سيُحدد مُدرب الأعمال كيفية عملك وتعلمك الاِرتباط بالآخرين ثم هنا يأتي دور عملك.
*تحتاج إلى تحديد:

• ما هي المجالات التي يجب عليك تحسينها؟
• هل لديك مشاكل في التواصل؟
• ادارة مشروع؟
• التعامل مع الفريق؟

- سيكون هُناك مُدرب لتوجيهك وإرشادك وتقديم التشجيع والتوجيه حسب الحاجة 

ولكنك ستحصل على الحُرية والاِستقلالية لإحراز التقدم وتحقيق أهدافك.
إحدى فوائد مدرب الأعمال هي إنشاء أهداف طويلة المدى.

5. يُعزز الثقة

• باِعتبارك رجل أعمال، من المُحتمل أنك مررت بالكثير في حياتك الشخصية والعملية.
• وثقتك يُمكن أن تتعرض لضربة؛ ولكن بغض النظر عما يحدث لا تدع هذه السلبيات والمخاوف تسيطر عليك.
• يوفر التدريب على الأعمال مساحة لا تُقدر بثمن للتطوير الشخصي والدعم.
• سواء كُنت تبدأ مشروعك التجاري للتو أو كنت مالكًا تُجاريًا مُتمرسًا، فإن التدريب يوفر لك الدعم ويُشجعك على إنجاز الأمور بنفسك.
• مع مرور الوقت، ستتعلم أن تثق بنفسك لتتمكن من القيادة بثقة ومواجهة التحديات.

6. يُحسن الأداء والربحية

• تؤثر القيادة على أداء الموظف.
• ولسوء الحظ من المُرجح أن يقوم الفريق المُحبط بإنتاج أعمال دون المُستوى المطلوب مما قد يؤثر على الاِحتفاظ بالعُملاء والربحية في نهاية المطاف.
• إذا كُنت تواجه صعوبة في الإدارة والتواصل بشكل فعال مع مُديريك وموظفيك، فقد يؤثر ذلك على أدائهم ومُخرجاتهم.
• لكي تكون قائداً فعالاً، عليك أن تفهم نقاط قوتك وضعفك وما الذي يُحفزك.
• التدريب أمر محوري في تطوير الذات.
• يقدم مُدربو الأعمال رؤى للمشورة الإدارية والقيادية.
• يُمكنهم مُساعدتك في العثور على أسلوب القيادة الذي يناسبك.
• يميل الموظفون الذين يعملون تحت قيادة قادة عُظماء إلى أن يكونوا أكثر رضاً وإنتاجية واِرتباطًا بمؤسستهم.
• وفي المُقابل، يكون لهذا تأثير مُضاعف يصل إلى الهدف النهائي لشركتك.

7. يُحسن القيادة

• لقد عمل بعض أصحاب الأعمال الأكثر نجاحًا اليوم مع مُدرب أعمال.
• "على سبيل المثال" قام إريك شميدت، الرئيس التنفيذي السابق لشركة جوجل بتعيين مُدرب أوصى به أحد أعضاء مجلس الإدارة على الرغم من نمو شركته.
• استثمر ستيف جوبز وبيل جيتس أيضًا في التدريب.
• لماذا؟ لأنهم أدركوا أن أفضل اِستثمار يُمكنك القيام به هو الاِستثمار في نفسك.
• سيُساعدك التدريب الفردي أو الجماعي على توضيح أهدافك، وبناء اِستراتيجية ناجحة، وتنفيذ خطة عمل من شأنها أن تزيد من إيراداتك على الأرجح.

8. يُحملك المسؤولية

• تُعد المُساءلة أمرًا حيويًا للغاية لنجاح أعمالك الصغيرة.
• الهدف من التدريب على الأعمال هو نقلك من النقطة (أ) إلى النقطة (ب).
• بعد أن عملت مع العُملاء كمُدرب، وتلقيت التوجيه من قِبل مُدربين آخرين، أعلم أنك لن تستفيد من التدريب إلا إذا دفعت مُقابله "الشيء المُتعلق باِستثمار الأموال هو أنك تُريد الحصول على عائد".
• وأنت تُهدر أموالك إذا لم تقم بتنفيذ اِستراتيجيات النمو التي ينصحك بها مُدربك.
• لذا فإن المُدرب الجيد لن يتحداك فقط للتفكير على نطاق أوسع وتجربة أفكار جديدة والمُجازفة، ولكنه سيحملك أيضًا المسؤولية.

ثالثًا: التدريب على القيادة في إدارة المشاريع

التدريب على القيادة في إدارة المشاريع هو وسيلة لتحفيز وقيادة الفريق العمل.
- سيقوم مُدرب المشروع بطرح الأسئلة والاِستماع، مما يُسهل عملية البحث عن الإجابات 

بدلاً من إخبار الأشخاص بما يجب عليهم فعله.
- لم يكن هُناك الكثير من الأبحاث حول اِستخدام أسلوب القيادة التدريبية على وجه التحديد 

في إدارة المشاريع، ولكن هُناك دراسات حالة حول التدريب في بيئة المشروع توضح مدى فعاليته.

التدريب هو أحد أنماط القيادة الستة.
- إذا كُنت تبحث عن أنماط القيادة في جوجل، فعادةً ما تراها في أسفل القائمة كأسلوب قيادة 

تم التغاضي عنه تقريبًا مثل فكرة لاحقة.
- لكن بالنسبة لنا كقادة للمشروع، يجب أن يكون على رأس القائمة!!
ففي نهاية المطاف الأشخاص الذين يعملون في مشاريعنا هم الذين ينجزون الأمور 

لذلك نريد إطلاق العنان لإمكاناتهم.

"رُبما يكون التدريب على القيادة هو الحل".
التدريب غير توجيهي؛ كمدير للمشروع قد يكون من الغريب العمل بطريقة غير توجيهية لأنك مُعتاد 

على تقديم التوجيه للفريق.
- قد يكون من الغريب أيضًا أن تتلقى التدريب، حيث أن التفاعلات التي تُجريها مع راعي المشروع 

وغيره من كبار القادة في المُنظمة غالبًا ما تكون حول عملية صُنع القرار.
(بمعنى آخر، أنت تتلقى التوجيه منهم).

رابعًا: متى تستخدم تدريب القيادة؟

يُمكنك اِستخدام أسلوب قيادة التدريب كجزء من تفاعلاتك اليومية مع الفريق.
*فيما يلي بعض الأمثلة عندما يكون من المناسب القيام بذلك:

• عندما يسأل شخص ما عن التوجيه حول كيفية إكمال المهمة.
• عند تسهيل حل المشكلات أو محادثات حل المشكلات.
• عندما يُمكنك الشعور بالفريق ككل، أو فرد في الفريق، يشعر بالقلق أو التوتر.
• عندما تعتقد أن شخصًا ما يفتقر إلى الثقة في مسؤوليات مشروعه.
• "على سبيل المثال" إذا سأل شخص ما: كيف تريدني أن أفعل هذا؟ يُمكنك ببساطة أن تخبرهم بما يجب عليهم فعله.
• ومع ذلك إذا شغلت منصب قائد التدريب، فسوف تطرح سؤالاً بدلاً من ذلك.
• يُمكن أيضًا أن يكون التدريب على القيادة جُزءًا من خطة تطوير مُنظمة لمُحترفي تسليم المشاريع.
• مع تقدمك في حياتك المهنية، قد يكون لديك خيار العمل مع مدرب مُحترف مُعتمد كفُرصة مُتاحة لك من قِبل فريق الإدارة الخاص بك.
• هناك علاقة قوية بين التدريب والقيادة؛ القيادة شيء يصعب تعلمه في الفصول الدراسية.
• يمنحك العمل مع مُدرب الفرصة لبناء مهاراتك القيادية بطريقة تتناسب مع أسلوبك الشخصي وثقافة المنظمة.
• التدريب والتطوير يسيران جنبا إلى جنب، باِعتبارك قائدًا للمشروع ستقوم بتدريب فريقك وتطويره، ومن المُحتمل أيضًا أن تتلقى التدريب والتطوير للتفوق في دورك أيضًا.

خامسًا: كيف يعمل التدريب على القيادة؟

التدريب هو وسيلة مُجربة ومُختبرة لتحسين الأداء في المُنظمات

ربما تتساءل: كيف يُمكنني أن أجعل التدريب على المشروع مفيدًا لفريقي؟ 

وفيما يلي (5) خطوات للبدء في تدريب الموظف. 

الخطوة (1)
تحديد الفرد الذي سيتم تدريبه. 

قد يأتون إليك لطلب الدعم أو قد تُلاحظ مُشكلة في الأداء قد تستفيد من التدريب. 

وفي كلتا الحالتين، ستحتاج إلى موافقتهم قبل أن تتمكن من بدء شراكة التدريب الخاصة بك.

الخطوة (2)
ناقش "شروط المُشاركة" ووافق عليها. 

كيف ستتعامل مع هذه العلاقة التدريبية؟ كم مرة ستلتقي؟ إلى أي مدى ستكون رسمية؟ 

تحدث عن الجوانب العملية للعمل معًا حتى يعرف كل منكما ما يُمكن توقعه.

الخطوه (3)
يجتمع لمُناقشة أهداف الفرد. 

ما الذي تُساعد هذا الزميل على تحقيقه من خلال مُناقشات التدريب الخاصة بك؟ 

- لا بأس إذا تغيرت الأهداف بمرور الوقت. 

قد تبدأ بمُساعدتهم على تحسين الأداء في مجال واحد فقط لتكتشف أنه بمُجرد بدء المناقشات 

فإن المشكلة تكمن فعليًا في مكان آخر. 

- طالما أن لديكما فكرة واضحة عن الاِتجاه الذي تتجه إليه، فلا بأس.

الخطوة (4)
بعد ذلك تحتاج إلى خطة عمل لتحقيق تلك الأهداف. 

كيف سيتم تحقيق تلك الأهداف؟ ما هي الخطوات التي يجب إكمالها لتحقيق الأهداف؟ 

- تذكر أن مُعظم أساليب التدريب تسمح للشخص الذي يتم تدريبه بأخذ زمام المُبادرة. 

ما لم يطلبوا منك تحديدًا تقديم الإجابات، فلا تتطوع بما ستفعله. 

- حتى لو طلبوا منك الإجابات، فكر في كيفية جعلهم ينشئون خريطة طريق خاصة بهم لتحقيق النجاح 

بدلاً من الاعتماد عليك!!

الخطوة (5)
خطط للتحقق من التقدم ومراقبته باِنتظام، تقديم الدعم كما هو مطلوب. 

اِرجع إلى شروط المُشاركة التي وافقت عليها. 

- قُم بجدولة عمليات المتابعة حتى يتم إدراجها في يومياتك. 

دعهم يخبرونك عن التقدم الذي أحرزوه نحو أهدافهم. 

كُن قائدهم وحافظ على حافزهم حتى يُحققوا ما يُريدون القيام به.

وخِـتامًا,,,, يُعد التدريب على القيادة أمرًا مُهمًا لأنه يُساعد أعضاء فريق المشروع 

على البقاء مُتحفزين وتطوير مهاراتهم بشكل اِستباقي. 

- يُساعد أسلوب القيادة التيسيرية الأفراد على تحديد المجالات الخاصة بهم لتحسين الأداء 

ويُشجع الفريق على العمل بمُبادرتهم الخاصة.
- يُحب مُديرو المشاريع أن يكونوا قادرين على حل المُشكلات لأن ذلك يجعلنا نشعر 

بأننا مرغوبون ويُحافظ أيضًا على تقدم المشروع للأمام. 

ومع ذلك، فإن حل المشكلة لشخص آخر لا يُساعده على التفكير بنفسه أو التعلم من التجربة.