![]() |
ما هي الصفات والمهارات التي تُميز القادة والمُديرين عن بعضهم البعض؟! |
من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن القيادة والإدارة هُما نفس الشيء؛ ولكن في حين أن الناس غالبًا
ما يستخدمون هذا المُصطلح بالتبادل، فإن الإدارة والقيادة نشاطان مُختلفان تمامًا ويتطلب الأمر
مهارات مُختلفة للقيام بكل منهما بشكل جيد.
تُعد الإدارة بمجال الأعمال فكرة جديدة نسبيًا نشأت نتيجة لظهور المنظمات الكبيرة خلال القرن الماضي.
- حيثُ يتحمل المديرون وفرق الإدارة مسؤولية الحفاظ على عمل الفرق الفردية ضمن أعمال مُعقدة
تُعد الإدارة بمجال الأعمال فكرة جديدة نسبيًا نشأت نتيجة لظهور المنظمات الكبيرة خلال القرن الماضي.
- حيثُ يتحمل المديرون وفرق الإدارة مسؤولية الحفاظ على عمل الفرق الفردية ضمن أعمال مُعقدة
أو مُتعددة الأوجه.
- والقادة هم الأشخاص الذين يلهمون فرقهم لتحقيق أهدافهم، في حين أن المُديرين هم الأشخاص الذين
- والقادة هم الأشخاص الذين يلهمون فرقهم لتحقيق أهدافهم، في حين أن المُديرين هم الأشخاص الذين
يضعون اِستراتيجيات لتحقيق تلك الأهداف.
*وبمقال (القيادة مُقابل الإدارة: الاِختلافات الأساسية التي تحتاج إلى معرفتها)
*وبمقال (القيادة مُقابل الإدارة: الاِختلافات الأساسية التي تحتاج إلى معرفتها)
سنُناقش مهارات القادة والمديرين، والاِختلافات الرئيسية بين القيادة والإدارة ومتى وكيف تقود فريقك!!
القيادة هي مُساعدة شخص أو مجموعة من الأشخاص على تحقيق هدف مُتفق عليه.
صفات القائد الناجح
*فيما يلي أمثلة محددة للمهارات والصفات القيادية في مكان العمل:
*يُمكن قياس القيادة الفعالة من خلال سلوك فريقك، فيما يلي بعض الطُرق لقياس فعالية القيادة:
الإدارة هي عملية السيطرة أو التعامل مع المواقف أو الأشياء أو الأشخاص.
صفات المدير الناجح
*فيما يلي أمثلة محددة للمهارات والسمات الإدارية في مكان العمل:
*يُمكن قياس الإدارة الفعالة بمقاييس الأداء التقليدية مثل:
أولاً: ما هي القيادة؟
القيادة هي مُساعدة شخص أو مجموعة من الأشخاص على تحقيق هدف مُتفق عليه.
- تشمل الصفات المُشتركة المُرتبطة بالقيادة القدرة على تحفيز الآخرين وإلهامهم وتشجيعهم
على مُتابعة رؤيتهم ورؤيتها.
تميل القيادة إلى التركيز أكثر على زيادة النتائج من خلال بناء الفرق الموهوبة والحفاظ عليها
بدلاً من ضمان إكمال المهام من خلال الإدارة.
صفات القائد الناجح
*فيما يلي أمثلة محددة للمهارات والصفات القيادية في مكان العمل:
- لديه رؤية.
- يفكر بشكل اِستراتيجي.
- يخلق بيان المهمة.
- يحدد هدف الفريق.
- يأخذ في الاعتبار نقاط القوة لكل عضو في الفريق.
- يلهم السلوك.
- يلبي الاحتياجات غير الملباة للموظفين.
- يشجع على الالتزام.
- يصل إلى أهداف طويلة المدى.
- يعطي ردود الفعل.
- يحفز.
- يخلق التغيير.
- يأخذ المخاطر المحسوبة.
في الشركات والمؤسسات، بدءًا من المهام الآلية وحتى طرق الاتصال.
- وفي الوقت نفسه، أحدثت جائحة كوفيد-19 تحولا زلزاليا في عادات العمل، حيثُ أصبح عدد الأشخاص
الذين يعملون بمرونة وعن بعد أكبر من أي وقت مضى.
- وفي ظل هذا المشهد المتغير، كان للقادة دور فعال في تشكيل وتوجيه تدفق التغيير داخل مؤسساتهم.
- وفي ظل هذا المشهد المتغير، كان للقادة دور فعال في تشكيل وتوجيه تدفق التغيير داخل مؤسساتهم.
لقد حرصوا على بقاء موظفيهم منخرطين ومتحمسين، وأن أعمالهم تكيفت حسب الضرورة.
ولم يخاف هؤلاء القادة من المجازفة، وتجربة أفكار جديدة، وتنفيذ التغييرات، وارتكاب الأخطاء
في بعض الأحيان في خدمة تحسين الأداء العام.
ثانيًا: كيفية قياس القيادة الفعالة؟
*يُمكن قياس القيادة الفعالة من خلال سلوك فريقك، فيما يلي بعض الطُرق لقياس فعالية القيادة:
- رضا الموظفين والسعادة الوظيفية.
- الالتزام بسياسات مكان العمل.
- استنزاف الموظف.
- التغيب.
- ثقافة العمل.
- مُعدلات الترويج.
ثالثًا: ما هي الإدارة؟
الإدارة هي عملية السيطرة أو التعامل مع المواقف أو الأشياء أو الأشخاص.
- قد تشمل الإدارة التنسيق والتنظيم والتخطيط لضمان تحقيق نتيجة معينة.
وغالبًا ما تتضمن إدارة الموقف أو الفريق داخل مكان العمل إعادة التقييم والتعديل المستمر للنتائج
لقياس الإنتاجية وتحسين الإنتاج.
صفات المدير الناجح
*فيما يلي أمثلة محددة للمهارات والسمات الإدارية في مكان العمل:
- يحسن الإنتاجية والكفاءة.
- يؤسس العمليات ويبسط الأنظمة.
- يتابع تحقيق بيان المهمة.
- يحدد الجداول الزمنية.
- يخلق الميزانيات.
- يحل المشاكل.
- يحافظ على الجودة.
- يطالب باتخاذ إجراء.
- يركز على التخطيط الاستراتيجي.
- يخلق النظام.
- يضع القواعد.
- يصحح السلوك.
- يقلل من المخاطر.
رابعًا: كيفية قياس الإدارة الفعالة؟
*يُمكن قياس الإدارة الفعالة بمقاييس الأداء التقليدية مثل:
- كمية ونوعية المخرجات.
- الوفاء بالمواعيد النهائية.
- الالتزام بالميزانيات.
- حضور.
- إجمالي المبيعات.
في الإدارة فريقك.
- اِعمل على تقديم الدعم المُباشر لأعضاء فريقك عندما يواجهون صعوبة في القيام بمهمة صعبة.
- اِعمل على تقديم الدعم المُباشر لأعضاء فريقك عندما يواجهون صعوبة في القيام بمهمة صعبة.
اِمنحهم هدفًا لتحقيقه ولكن إذا كانوا قادرين على ذلك، دعهم يقررون كيفية المضي قدمًا للوصول للهدف.
تحقق بانتظام لمعرفة مدى تقدم موظفيك في مهامهم، وقدم توجيهات محددة إذا لزم الأمر.
دعونا نُحلل بعض الفروق الرئيسية بين القادة والمديرين.
خامسًا: القيادة مقابل الإدارة: ما الفرق؟
دعونا نُحلل بعض الفروق الرئيسية بين القادة والمديرين.
وفيما يلي (6) أمور يجب مُراعاتها (بالإضافة إلى بعض أمثلة القيادة مقابل الإدارة):
1. التوجيه والتخطيط
*تستخدم القيادة والإدارة الفعالة نفس المهارات بطرق مختلفة "دعونا نُحلل خمسة أوجه للتشابه":
1) موجهة نحو الهدف: تتطلب القيادة والإدارة الجيدة بناء الأهداف بمهارة.
1. التوجيه والتخطيط
- يحدد القادة اتجاه الفريق أو الشركة، ويلهمون الجميع من حولهم لمتابعة هدف مشترك.
- ومن ناحية أُخرى، يعمل المديرون على دفع فرقهم نحو تلك الصورة الكبيرة.
- إنهم يقومون بإنشاء أهداف قصيرة المدى، ويفوضون المهام، ويستفيدون من الموارد لتحقيق رؤية الشركة "وبعبارة أخرى، القيادة تحدد المسار، والإدارة تأخذ الفريق في الرحلة".
- تخيل شركة تطوير التطبيقات، قد يرسم القائد صورة لخدمة ذكاء اِصطناعي جديدة ومُبتكرة تغير السوق.
- بعد ذلك، يعود الأمر للمدير لإنشاء خطة عمل وتنظيم الموظفين لتطوير المنتج، ومتابعة إطلاقه، ومتابعة تطوره وصيانته.
- تتطلع القيادة نحو العمليات التحويلية لدفع التغيير ودفع حدود أعمالهم وصناعتهم.
- يتمتع القادة الفعالون بعقلية النمو، مما يعني أنهم يقدرون التعلم المُستمر والتأمل الذاتي والتفكير الإبداعي وهذا بدوره يلهم فريقهم لتحويل مهاراتهم وأنماط سير العمل.
- وعلى العكس من ذلك، فإن الإدارة القوية للمشروعات تعتمد على المعاملات وتركز على تبادل العمل والمكافآت بدلاً من تطوير أفكار ومفاهيم كبيرة.
- تتطلب الإدارة منك تحسين مهاراتك في إدارة الموارد والوقت لبناء مبادرات تعزز مشاركة الموظفين، مثل التقدير في الوقت الفعلي والتعويضات والمزايا.
- أسلوب القيادة يوجه الثقافة التنظيمية، القادة هم المهندسون المعماريون ووجوه القيم الأساسية للشركة، وقواعد الأخلاق، وأسلوب العمل.
- تقوم الإدارة ببناء الأنظمة والعمليات التي تعمل على تفعيل هذه الثقافة، إنهم يضعون أنظمة لزراعة بيئة من الثقة والتفاني التي تشجع الفرق على الإيمان بعملهم، والمُساهمة بأفضل أداء، والتعاون مع بعضهم البعض.
- خلال الاِجتماعات ربع السنوية، يقوم القائد الذي يدافع عن ثقافة الابتكار والشفافية والتمكين بتشجيع أعضاء الفريق على مشاركة الأفكار دون خوف ويصبحوا جزءًا من عمليات صُنع القرار في الشركة.
- ولتطوير هذه الثقافة، قد تقوم الإدارة بجدولة جلسات العصف الذهني للفريق، أو شكر فرقهم على المساهمة بالأفكار، أو اِعتماد برامج إدارة الأفكار.
- جُزء من ترك إرث من خلال القيادة هو تشكيل قادة المستقبل.
- يُشجع القادة الأقوياء التطوير والنمو المهني للأشخاص من خلال التوجيه والتدريب وخلق فُرص التعلم.
- لقد خمنت ذلك "المديرون هم عكس ذلك" في حين أن إدارة الأفراد تتطلب التدريب ومهارات التفكير المُستقبلي، فإن هذا النوع من المُحترفين يسعى في المقام الأول إلى الاِستفادة من مهارات فريقهم الحالية لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية والكفاءة.
- إن مهاراتهم الناعمة، مثل الفضول الفكري والمثابرة والتفكير النقدي، تكون مفيدة عندما يتعين عليهم تخصيص الموارد لتحقيق رؤية القائد.
- واحدة من أهم المهارات القيادية التي يجب أن تمتلكها هي المرونة.
- هدف القيادة هو تحقيق النتائج والتغيير الإيجابي، وهو ما يعني الاستعداد للتخلي عن الأفكار التي لا تنجح والتكيف مع الحلول الجديدة.
- القادة الجيدون يغرسون نفس المرونة في موظفيهم، إنها تُعزز الشعور بالاِستقلالية وتُشجع على المُخاطرة حتى تُتاح لأعضاء الفريق فرص للتعلم والنمو.
- ومن ناحية أُخرى، فإن الأدوار الإدارية تهتم أكثر بالاِستقرار حيثُ يقومون بإنشاء وتنفيذ الهياكل والبروتوكولات لضمان عمليات متسقة ويمكن التنبؤ بها.
- في حين أن المرونة والاِستقرار يبدوان متعارضين، إلا أنهما في الواقع يعملان في اِنسجام تام.
- يُمكنك اِستخدام مهاراتك القيادية لتطوير أفكار جديدة ومُبتكرة ومهاراتك الإدارية لتحويلها إلى عمليات قابلة للتنفيذ.
- يُركز القادة على المُستقبل، ويفكرون في المكان الذي تتناسب فيه أعمالهم مع المشهد الصناعي الأوسع.
- يتناغم القادة الجيدون مع أنماط السوق واِتجاهاته والاِضطرابات المُحتملة للبقاء في الطليعة.
- تُركز الإدارة على العمليات اليومية للشركة؛ فتركيزهم الرئيسي هو الأهداف قصيرة المدى وحل المُشكلات الفوري.
سادسًا: أوجه التشابه بين القيادة والإدارة
*تستخدم القيادة والإدارة الفعالة نفس المهارات بطرق مختلفة "دعونا نُحلل خمسة أوجه للتشابه":
1) موجهة نحو الهدف: تتطلب القيادة والإدارة الجيدة بناء الأهداف بمهارة.
- على الرغم من أن المقياس قد يختلف (يتخيل القادة الأمور الكلية بينما يبني المديرون الأمور الجزئية)
إلا أنهم يستخدمون التفكير الاِستراتيجي وحل المشكلات ومهارات اِتخاذ القرار لبناء أهداف واقعية.
2) التحفيز: يُعد الحفاظ على تحفيز الفريق للمشاركة في عملهم، والوفاء بالمواعيد النهائية والحفاظ
2) التحفيز: يُعد الحفاظ على تحفيز الفريق للمشاركة في عملهم، والوفاء بالمواعيد النهائية والحفاظ
على تحرك الآلية أمرًا ضروريًا لكل من القيادة والإدارة.
- تُحفز القيادة من خلال رواية القصص، وتحفز الإدارة من خلال المكافآت الجوهرية والخارجية
- تُحفز القيادة من خلال رواية القصص، وتحفز الإدارة من خلال المكافآت الجوهرية والخارجية
لكن كلاهما يُحدد توقعات واضحة؛ ففي نهاية المطاف يُساعد تشجيع الفرق على كل المستويات
على ترسيخ الاِحتفاظ بالموظفين وتعزيز الروح المعنوية.
3) الإلهام: الإلهام والتحفيز يسيران جنبًا إلى جنب، الإلهام من خلال القيادة يعني تجسيد السلوك
3) الإلهام: الإلهام والتحفيز يسيران جنبًا إلى جنب، الإلهام من خلال القيادة يعني تجسيد السلوك
والمعايير العالية اللازمة لتحقيق إنتاجية وكفاءة ممتازة.
- إن الإلهام من خلال الإدارة يكون أكثر خارجية؛ فهو يأتي من الاعتراف بأعمال الآخرين وأفكارهم
- إن الإلهام من خلال الإدارة يكون أكثر خارجية؛ فهو يأتي من الاعتراف بأعمال الآخرين وأفكارهم
ومُكافأة أدائهم؛ إن الاِستفادة من مهارات القيادة والإدارة لإلهام الفرق يُمكن أن تشجع الأشخاص
على جلب أنفسهم بالكامل إلى العمل دون خوف من الحكم أو الرفض.
4) الشفافية: قيادة الأشخاص وإدارتهم تضعك في المقدمة، حيثُ تُرسل أفعالك رسائل إلى فريقك
4) الشفافية: قيادة الأشخاص وإدارتهم تضعك في المقدمة، حيثُ تُرسل أفعالك رسائل إلى فريقك
حول السلوك المقبول والسلوك غير المقبول.
ولهذا السبب تُعد المُساءلة والصدق والشفافية من المهارات الناعمة المُستخدمة في كل من القيادة والإدارة.
- إذا اِرتكبت خطأ ما، فإن الحصول على ملكية هذا الخطأ يُشجع فريقك على قبول إخفاقاتهم والتعلم منها.
- إذا اِرتكبت خطأ ما، فإن الحصول على ملكية هذا الخطأ يُشجع فريقك على قبول إخفاقاتهم والتعلم منها.
وعلى العكس، فإن إلقاء اللوم أو تقديم الأعذار يُشير إلى أن الفشل غير مقبول وأن عدم الأمانة أمر جيد.
5) مفتوح: يستفيد كل من القادة والمُديرين من الاِنفتاح على أعضاء فريقهم.
5) مفتوح: يستفيد كل من القادة والمُديرين من الاِنفتاح على أعضاء فريقهم.
إذا كان لديك مُدير يشعر بأنه بعيد المنال، فمن المُحتمل أن تتذكر أن هذا أثر على حافزك ومُشاركتك
مع الفريق "إن تعزيز الاِنفتاح وإمكانية التواصل أمر بالغ الأهمية لخلق ثقافة الثقة والاِحترام".
- وبالمثل، فإن هذا النوع من البيئة يفتح مساحة للتعلم وردود الفعل والنقد.
- وبالمثل، فإن هذا النوع من البيئة يفتح مساحة للتعلم وردود الفعل والنقد.
إن الاِنفتاح على فهم وجهات نظر كل عضو في الفريق يشجع على إدارة أفضل للصراعات ويسحق
صوامع المعلومات، ويُحفز التواصل التصاعدي القيم.
سابعًا: متى تُدير ومتى تقود فريقك بالعمل؟
إن معرفة متى يجب الإدارة ومتى يجب القيادة يمكن أن يساعد في إنشاء فريق متماسك يعمل بشكل جيدفي الظروف الإيجابية وكذلك في الأزمات.
- إن القيادة عندما يكون ذلك مناسبًا والإدارة عندما يكون ذلك مطلوبًا يمكن أن يساعد فريقك على الأداء
بشكل أفضل والتفوق في حياتهم المهنية.
*فيما يلي أمثلة على الأوقات التي يكون من الأفضل فيها القيادة مُقابل الأوقات التي يجب فيها إدارة موظفيك:
1) متى تُدير فريقك؟!
*فيما يلي بعض الأمثلة على الأوقات التي يجب عليك فيها إدارة فريقك:
1) متى تُدير فريقك؟!
*فيما يلي بعض الأمثلة على الأوقات التي يجب عليك فيها إدارة فريقك:
- أثناء الأزمة أو حالة الطوارئ.
- بالنسبة للقضايا التي تنطوي على العمليات أو المشاريع.
- عند تدريب أعضاء الفريق الجُدد.
- عند الانتهاء من العمل في الموعد النهائي.
- عند تفويض المهام الهامة.
- عندما يتطلب الوضع نتائج محددة.
في هذه الحالة، سيحتاج أعضاء فريقك إلى مُساعدة إضافية، ساعد موظفيك من خلال إخبارهم بالضبط
بكيفية تشغيل النظام، رُبما من خلال توفير جلسة تدريب شخصية أو مقطع فيديو يمكنهم مُشاهدته
في وقتهم الخاص أو دليل إرشادي.
2) متى تقود فريقك؟!
قُم بقيادة فريقك عندما يحقق موظفوك بالفعل نتائج جيدة ويتمتعون بقدرات قوية في عملهم.
قُم بقيادة فريقك عندما يحقق موظفوك بالفعل نتائج جيدة ويتمتعون بقدرات قوية في عملهم.
- عندما يمكنك الوثوق في مهاراتهم ولكنك تحتاج إلى تحديد الهدف، فيجب أن يتم قيادة أعضاء فريقك
بدلاً من إدارتهم "إنها فكرة جيدة أن تقود فريقك":
- عندما يكون الموظفون واثقين من قدراتهم ويؤدون المهام بكفاءة.
- عندما يمكنك الوثوق بأعضاء فريقك للقيام بالمهام التي تم تكليفهم بها دون الإدارة الدقيقة لهم.
- عندما تقوم بإدخال نهج جديد في مكان العمل.
- أثناء المناقشات الإبداعية أو اجتماعات الفريق.
ولكنك لاحظت أن معظم موظفيك لا يُشاركون باِنتظام أو يقدمون تعليقات.
- عليك أن تُقرر عقد اجتماعات الفريق كل أسبوعين وتحديد الأهداف وجداول الأعمال لكل اجتماع.
تبدأ كل اِجتماع من هذه الاِجتماعات بوقت للدردشة وتفرض حدًا زمنيًا يتراوح بين 30 إلى 45 دقيقة.
- ونتيجة لذلك، يشعر فريقك بمزيد من المشاركة عندما يكون ذلك مهمًا ويبدأ المزيد من الأشخاص
في المساهمة في الاجتماعات.
وخِـــتامًا,,,,, بمُجرد أن تُصبح أكثر اِعتيادًا على فريقك واِحتياجاتهستتمكن من التعامل مع كل موقف من خلال سؤال نفسك عما إذا كان فريقكيحتاج إلى الإدارة أو القيادة أو مزيج من الاثنين معًا.- كُلما تعرفت على فريقك بشكل أفضل، أصبح من الأسهل تحديد اِحتياجاتهم.قد يحتاج الموظفون الجدد إلى مزيد من الإدارة العملية حتى يصبحواأكثر ثقة ومهارة في أداء واجباتهم.- يُمكن للموظفين ذوي الخبرة القيام بعمل أفضل بأقل قدر من التوجيه.
تعليقات: (0) إضافة تعليق