![]() |
(8) نصائح عبقرية للاِستيقاظ مُبكرًا |
بعض الناس يستيقظون مُبكرًا بشكل طبيعي بينما يُفضل آخرون البقاء مُستيقظين والنوم في وقت
لاحق من الصباح.
- ومع ذلك، فإن جداول العمل والمدارس القياسية لا تُناسب دائمًا الأشخاص الذين يستيقظون مُتأخرًا.
إذا كُنت تهدف إلى تغيير عادات نومك حتى تتمكن من الاِستيقاظ مُبكرًا في الصباح
إذا كُنت تهدف إلى تغيير عادات نومك حتى تتمكن من الاِستيقاظ مُبكرًا في الصباح
(فقُم أولاً بتقييم ما تجده أكثر صعوبة في الاستيقاظ مُبكرًا).
- وخلال مقال (كيفية الاِستيقاظ مُبكراً: (8) نصائح عبقرية للاِستيقاظ باكرًا)
- وخلال مقال (كيفية الاِستيقاظ مُبكراً: (8) نصائح عبقرية للاِستيقاظ باكرًا)
سنكتشف كيف يُمكننا بناء عادات جديدة تُساعدنا على الحصول على نوم أفضل أثناء الليل
لنستيقظ مُبكرًا في الصباح بدون أي صعوبات تُذكر.
إن المُعاناة من أجل الاِستيقاظ مُبكرًا لا تتعلق بما إذا كنت تكره الصباح أم لا بل تتعلق بكيفية نومك ليلاً.
عوامل نمط الحياة مثل حياتك الاِجتماعية أو الحالات الطبية كلها تُحدد جودة نومك.
- قد يختلف السبب الذي يجعلك تستيقظ مُبكرًا عن شريكك أو أفراد عائلتك.
لتحسين نظافة النوم، نحتاج أولاً إلى فهم بعض أسباب عدم نومك بشكل مناسب.
*فيما يلي قائمة بأسباب قلة النوم التي يمكن أن تؤثر على كيفية استيقاظك في الصباح الباكر:
إن معرفة كيفية النوم مُبكرًا والاِستيقاظ مُبكرًا له الكثير من الفوائد.
- أن تبدأ يومك مُتأخراً هو شعور سئ للغاية.
إنه يخلق عواقب سلبية نعلم أنه يُمكننا تجنبها عندما نتأخر.
- إن بدء يومك مُبكرًا بعادات نوم صحية يُمكن أن يمنحنا مستويات الطاقة اللازمة لتحقيق أهدافنا.
إذا كان لديك الكثير من المهمات التي يتعين عليك إنجازها أو العمل على إنجازها
أولاً: لماذا يصعب على بعض الناس الاِستيقاظ مُبكرًا في الصباح؟
إن المُعاناة من أجل الاِستيقاظ مُبكرًا لا تتعلق بما إذا كنت تكره الصباح أم لا بل تتعلق بكيفية نومك ليلاً.
عوامل نمط الحياة مثل حياتك الاِجتماعية أو الحالات الطبية كلها تُحدد جودة نومك.
- قد يختلف السبب الذي يجعلك تستيقظ مُبكرًا عن شريكك أو أفراد عائلتك.
لتحسين نظافة النوم، نحتاج أولاً إلى فهم بعض أسباب عدم نومك بشكل مناسب.
*فيما يلي قائمة بأسباب قلة النوم التي يمكن أن تؤثر على كيفية استيقاظك في الصباح الباكر:
- اِضطرابات النوم مثل اِنقطاع التنفس أثناء النوم واِضطراب النوم أثناء العمل.
- يُعاني جسمك من نقص النوم أو الحرمان من النوم.
- مشاكل الصحة العقلية مثل الاِكتئاب والتوتر والقلق الذي يقطع النوم.
- إيقاعك اليومي (الساعة الداخلية لجسمك) خارج عن السيطرة.
- قضاء الكثير من الوقت على الأجهزة الإلكترونية في المساء.
- كثرة الأضواء الساطعة في غرفتك تجعلك مُستيقظًا.
- دعوة جديدة للعمل.
ثانيًا: لماذا يجب أن أستيقظ مُبكرًا في الصباح؟
![]() |
لماذا تُكافح من أجل الاِستيقاظ في الصباح؟ |
إن معرفة كيفية النوم مُبكرًا والاِستيقاظ مُبكرًا له الكثير من الفوائد.
- أن تبدأ يومك مُتأخراً هو شعور سئ للغاية.
إنه يخلق عواقب سلبية نعلم أنه يُمكننا تجنبها عندما نتأخر.
- إن بدء يومك مُبكرًا بعادات نوم صحية يُمكن أن يمنحنا مستويات الطاقة اللازمة لتحقيق أهدافنا.
إذا كان لديك الكثير من المهمات التي يتعين عليك إنجازها أو العمل على إنجازها
- فإن بدء يومك بسرعة يُمكن أن يضعك على المسار الصحيح.
الاِستيقاظ مُبكرًا له فوائد مُمتازة للصحة العقلية أيضًا.
الاِستيقاظ مُبكرًا له فوائد مُمتازة للصحة العقلية أيضًا.
إن تعلم كيفية البدء في الاِستيقاظ مُبكرًا يُحسن صحتنا بشكل عام لأننا نشعر بالاِستعداد لمواجهة اليوم.
- نشعر بالتنظيم، ونتمتع بمزاج أكثر إنتاجية ويُمكننا اِمتصاص المزيد من فيتامين د مع شروق الشمس.
بمُجرد أن يتعرف إيقاع الساعة البيولوجية لديك على جدول نوم واضح، فإنه سيُصبح عادة بسهولة.
- قريبا، لن تتوانى في الصباح الباكر.
يُعد الروتين الصباحي المُستدام أمرًا بالغ الأهمية على المدى الطويل.
- إن الاِلتزام بالعادات الجديدة أمر صعب، خاصةً الاِستيقاظ في الصباح الباكر كل يوم.
ولكن بمُجرد وجود هذه العادة، سيكون من الأسهل عليك الحفاظ عليها.
*كونك شخصًا صباحيًا أو بومة ليلًا له عدة أسباب:
قد يبدو الاِستيقاظ مُبكرًا أمرًا طبيعيًا وسهلاً بالنسبة للبعض، ولكن قد يستغرق الأمر بعض الوقت
- نشعر بالتنظيم، ونتمتع بمزاج أكثر إنتاجية ويُمكننا اِمتصاص المزيد من فيتامين د مع شروق الشمس.
بمُجرد أن يتعرف إيقاع الساعة البيولوجية لديك على جدول نوم واضح، فإنه سيُصبح عادة بسهولة.
- قريبا، لن تتوانى في الصباح الباكر.
يُعد الروتين الصباحي المُستدام أمرًا بالغ الأهمية على المدى الطويل.
- إن الاِلتزام بالعادات الجديدة أمر صعب، خاصةً الاِستيقاظ في الصباح الباكر كل يوم.
ولكن بمُجرد وجود هذه العادة، سيكون من الأسهل عليك الحفاظ عليها.
*كونك شخصًا صباحيًا أو بومة ليلًا له عدة أسباب:
- بعض المهن تُجبرك على الاِستيقاظ في الصباح الباكر مثل الخباز، بينما كونك مُمرض تعمل في نوبات ليلية يؤدي إلى النوم أثناء النهار.
- تؤثر اِهتمامات نمط الحياة والأنشطة الاِجتماعية الأُخرى أيضًا على ما إذا كان الشخص يُفضل الصباح أم الليل.
- شخص صباحي.
- يذهب للنوم مُبكراً ويستيقظ مُبكراً.
- يستمتع بالصباح أكثر.
- يكافح من أجل البقاء مستيقظا في وقت متأخر.
- لديه طاقة أقل مع مرور اليوم.
- يحب السهر لوقت مُتأخر.
- يميل إلى النوم في أغلب فترات الصباح.
- الأكثر إنتاجية خلال ساعات المساء.
- يواجه صعوبات في البقاء في حالة تأهب خلال النهار.
ثالثًا: كيف أبدأ بالاستيقاظ مُبكراً؟
![]() |
ضع المنبه الخاص بك في جميع أنحاء الغرفة |
قد يبدو الاِستيقاظ مُبكرًا أمرًا طبيعيًا وسهلاً بالنسبة للبعض، ولكن قد يستغرق الأمر بعض الوقت
حتى يقع في روتين ثابت بالنسبة للآخرين.
"إن وجود روتين ليلي قوي هو المُفتاح للحصول على روتين صباحي".
*فيما يلي (8) نصائح للاِستيقاظ مُبكرًا يُمكنك تجربتها بدءًا من اليوم:
1. حدد موعدًا مبكرًا للنوم
"إن وجود روتين ليلي قوي هو المُفتاح للحصول على روتين صباحي".
*فيما يلي (8) نصائح للاِستيقاظ مُبكرًا يُمكنك تجربتها بدءًا من اليوم:
1. حدد موعدًا مبكرًا للنوم
- تدريب جسمك على النوم مُبكرًا قد يُساعدك على الاِستيقاظ مُبكرًا كل صباح.
- يجب أن يهدف مُعظم البالغين إلى الحصول على ما بين سبع إلى تسع ساعات من النوم كل ليلة، وأي شيء أقل من ذلك يُمكن أن يُسبب لك صعوبة في الاِستيقاظ مُبكرًا.
- "فصل" الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة قبل حوالي 30 دقيقة من النوم يُمكن أن يُساهم في ليلة نوم أفضل.
- وفقًا لـ The Sleep يُمكن للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات أن يُغير مستويات الميلاتونين الطبيعية في الجسم، مما يجعل النوم أكثر صعوبة.
- يُمكن لوقت النوم المُبكر دون أي تدخل من التكنولوجيا أن يجعلك تشعر بالسعادة والنشاط في اليوم التالي.
- في حين أظهرت بعض الدراسات أن تناول الوجبات الخفيفة بالقرب من وقت النوم يُمكن أن يُساعد في تخفيف آلام الجوع التي قد تظهر بين عشية وضحاها.
- فقد أظهرت دراسات أُخرى أنه يُمكن أن يُسبب أعراضًا أقل مُتعة مثل الاِرتجاع الحمضي.
- من السهل الخلط بين الجوع والتعب، لذا بدلًا من ذلك تخلص من الوجبات الخفيفة وحافظ على شهيتك لتناول وجبة الإفطار.
- قد تمنحك مشروبات الطاقة والقهوة دفعة إضافية تحتاجها للدراسة، لكن تناول كميات كبيرة من السكر أو الكافيين قبل النوم قد يزيد من صعوبة النوم والاِستمرار فيه.
- ثبت أن الحد من اِستهلاك المشروبات الغازية السكرية ومشروبات الطاقة والقهوة يؤدي إلى عادات نوم صحية.
- حاول التحول إلى الماء أو الشاي قبل النوم للحفاظ على رطوبة جسمك.
- قُم بإيقاف تشغيل رنين هاتفك أو قُم بتنشيط وضع "عدم الإزعاج" قبل النوم.
- يُمكن أن توقظك الإشعارات في مُنتصف الليل وتغريك بفحص هاتفك، الأمر الذي سيؤدي إلى تعطيل دورة نومك.
- ستظل تلك الرسالة النصية أو الميم المضحك موجودًا في الصباح، لذا قدم لنفسك معروفًا واِقطع الاِتصال تمامًا قبل النوم.
- إن تخطي نوم الليل لإنهاء المُهمة ليس خيارًا حكيمًا.
- لا يُمكن أن يؤدي ذلك إلى الإرهاق في صباح اليوم التالي فحسب، بل إن قلة النوم يُمكن أن تمنع أيضًا قُدرة الجسم على العمل بشكل صحيح.
- وفقًا لـ Vice، أفادت دراسة حديثة أن الشخص الذي يقضي ليلة دون نوم غالبًا ما ينتهي به الأمر إلى الإصابة بالضعف الإدراكي.
- وهذا يُثبت مدى أهمية النوم لأجسامنا.
- إذا كان لديك موعد نهائي كبير يقترب، فتجنب المُماطلة حتى لا تضطر إلى قضاء الليل كله لإنهاء عملك.
- سوف تُدرك بسُرعة أن قلة النوم لا تستحق العناء.
- اُترك الستائر مفتوحة قليلاً قبل الذهاب إلى السرير.
- بهذه الطريقة، يُمكن لأشعة الشمس أن تتدفق وتُساعدك على الاِستيقاظ بشكل طبيعي.
- في الأيام المُشمسة، يُمكن أن تكون هذه اِستراتيجية فعالة.
- لتجنب تأجيل المنبه، ضع هاتفك أو المنبه في الجانب الآخر من الغرفة حيث يوجد سريرك.
- بهذه الطريقة عندما يرن المنبه، ستضطر إلى النهوض من السرير لإسكاته.
- بدون إغراء تأجيل المنبه، ستكون مُستيقظًا وفي الوقت المُناسب.
وخِتامًا,,,, سيستغرق تدريب جسمك على الاِستيقاظ مُبكرًا بعض الوقتلذا لا تتوقع أن تكون قادرًا على الاِستيقاظ في الساعة 5 صباحًا كل يوم حتى الآن.- حاول إجراء تغييرات صغيرة في روتينك لجعل الاستيقاظ المُبكر مُمكنًامثل تحديد موعد مُبكر للنوم أو تغيير موقع المنبه أو التخلص من الوجبات الخفيفةوالمشروبات السكرية قبل النوم.- مع هذه التغييرات الصغيرة، سيعتاد جسمك في النهاية على الاِستيقاظ مُبكرًا.
تعليقات: (0) إضافة تعليق